نحلم جميعًا بسرد قصة ملهمة، تصنع التحوّل في حياة عملاءنا وتغيّر مسار علامتنا الشخصية، لكننا نفشل في كل مرة في سرد القصة، لكن ماذا لو شاركت معك عناصرًا تساعدك، وأنت تسرد قصتك حسب إطار عمل رحلة البطل، التي شاركتها معك في عددٍ سابق من هذه النشرة. والتي أفخر أنها ضمن دليل التدريب في مجتمع رديف.

في محبرة لا وجود للإنجازات الخارقة، بل هناك دعمٌ ومساحة آمنة صادقة. في محبرة ندعم الإنجازات الصامتة والمستدامة، في محبرة نأخذ بيدك لتستمري في عالمك الهادئ، تكتبين، تنشرين، وتؤثرين... وثمار آمالك وأحلامك تقطفين.

أفضل وقت لإنشاء مدونة هو قبل عشرين سنة، وثاني أفضل وقت هو الآن.

إنّ قرار إنشاء مدونة سيغيّر حياتك حتمًا، لأنّ الكتابة ليس مجرد مهارة، ولا مجرّد هواية... الكتابة أداةٌ تصنع تفكيرنا، وتغيّرنا من الداخل قبل الخارج، الكتابة تهذّب عقولنا وأرواحنا، الكتابة تغيّر مصيرنا...

مساء الأجواء المشمسة اللطيفة... أجلس الآن على التراب، وأستشعر سكون المكان، سكونٌ يزرع في نفس الإنسان القلقة السكينة والطمأنينة، كيف لإنسان خُلق من هذا التراب الهيّن اللين أن يكون قاسيًا وكأن أصله صخر... دعنا من قسوة الإنسان، وكيف سرقت المدنية الحديثة طبعه، فأصبح غريبًا عن أصله ومنبته، ودعني أصف لك حالة ذلك الطفل الرضيع الذي … متابعة قراءة كيف كانت حياتي قبل امتلاك مدونة شخصية؟ →