يا مساء الخير أو صباح الأنوار
استمتعت جدًا بلقاء الأستاذة مريم، والتي تعرّفت عليها من خلال تغريدة مثبتة على تويتر. وشاركت قصتها في الحمام الزاجل. ومن ثمّ كتبت الأقدار أن نجتمع ذات ليلة للحديث عن رحلتها في الكتابة.
تحدثت عن بداياتها في كتابة التعبير في المدرسة.
ثم انتقلت للحديث عن محطات مختلفة عايشتها مع الكتابة، إلى أصبحت كاتبة محتوى وهي تسمي ذلك دورها الجوهري لخدمة اللغة العربية وإيصالها بشكل صحيح وتمكين الآخرين من الكتابة والتعبير بها دون إخلال بقواعدها.
تحدثت عن كواليس مدونتها، وكي أنّ الكتابة أخافتها في فترة ما من حياتها. وتحدثت عن موقع أجنبي عن المتشابهات.
مدونة الأستاذة مريم بازرعة. وحسابها على تويتر.
ولا تنسى زيارة مدونتي، ومتابعة أو التواصل معي على تويتر.
أدعوك للاستماع للحلقة لأن تجربتها وخلفيتها المعرفية تستحقّ أن تمنحها بعضًا من وقتك.
استمع للحلقة على أنكور، أو على جوجل بودكاست.
إن أعجبتك الحلقة، ولديك كاتبًا ترغب بأن نستضيفه فلا تتردد في التواصل على واتساب
ــــــــــــــــــــــــــــــ
حقوق الصورة البارزة: Photo by Leonid Privalov on Unsplash